اعتبر مدعي عام التمييز القاضي غسان عويدات، أنّ “مَن رفعَ اللافتةَ ليسألَني على المِلفاتِ كان عليه أن يسألَني في مكتبي وليس في الهواءِ الطلْق، فأنا لن أستطيعَ أن أجريَ حواراً معَ الناشطين عبر اللافتات فضلاً عن أنني لا أتحدّثُ عن ملفات أعمل عليها”.
ورأى عويدات في تصريح تلفزيوني، أنّ “هناك حملةً منظمةً تخاضُ ضِدي مِن التيار الوطني الحر، وإذا كانوا يريدون أن أترُكَ مركزي، فاليومَ تمسّكتُ به أكثر”.
وعن دعوةِ بعضِ الناشطينَ إياه الى منازلةٍ تلفزيونيةٍ حولَ التحويلاتِ المالية، علق عويدات: “فليذهبوا الى محطاتٍ مختصةٍ بنزعاتِهم وهم يعرفون ماذا أقصِد”.